استكمالا لمقالي السابق حول تطوير النظام التعليمي لدولة الإمارات، تجاوبا مع دعوة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رئيس مجلس الوزراء، أقوم في مقالي باستخدام نفس المبدأ الذي اقترحت عن طريقه تطوير النظام التعليمي في الدولة، لكن مع تعديله ليناسب تطوير النظام الصحي فيها.