كافة التدوينات في مجتمع

صدق أو لا تصدق: بنات الإمارات يبنين المساكن للمحتاجين في الهند!

انتشرت في جامعة الشيخ زايد مؤخرا لافتات غريبة تدعو الطالبات للإشتراك في حملة تعدها الجامعة بالتعاون مع منظمة موئل الإنسانية (هابيتات فور هيومانيتي Habitat for Humanity) غير الربحية. هدف الحملة هو اختيار 18 طالبة من طالبات جامعة زايد للتطوع والسفر إلى الهند خلال إجازة نصف الفصل في شهر ابريل القادم لبناء مساكن للأسر الهندية المحتاجة!

أكمل قراءة الموضوع ←

اليهود هم سادة العالم اليوم شئنا أم أبينا. للأسباب المدرجة في الداخل..

هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟

لماذا فقد المسلمون هذه المكانة؟ ولماذا يتحكم اليهود اليوم في أغلب أنظمة العالم وموارده؟

رغم أن الأرقام كانت تصرخ بالإجابة البسيطة لهذا السؤال منذ عقود، إلا أن أكثر الناس يبررون الأمر ويفسرونه على أهوائهم.

راجع الإحصائيات والحقائق الموجودة في موضوعي هذا وستعرف الحقيقة الواضحة.

أكمل قراءة الموضوع ←

لولا رحمة الله بالإمارات وشعبها….!!!

خارطة كل إمارة على حدة

هل شاهدت من قبل خارطة كل إمارة من إمارات الدولة على حدة؟

اللون الأصفر في هذه الخريطة يمثل حدود إمارة أبوظبي، البني هو دبي، الأخضر هو الشارقة، البرتقالي هو رأس الخيمة، الوردي هو الفجيرة، البنفسجي هو أم القيوين، والعنابي هو عجمان.

أكمل قراءة الموضوع ←

هل يشعر الأطفال بفرحة العيد؟ لا أقصد أطفال المناطق المنكوبة بل أطفالكم!!

نتذكر جميعا فرحتنا بالعيد أيام الطفولة. كيف كنا ننتظره ونترقبه ونتجهز له.

وكيف كنا نخطط لجدولنا يوم العيد مسبقا. وكيف كنا نعيش أيامه ونشعر بقيمتها.

كبرنا وتغير مفهوم العيد لدينا.

أنا شخصيا فقدت الفرحة بالعيد منذ ما يقرب العشر سنين. صار العيد عندي ينتهي مع غداء أول يوم.

أكمل قراءة الموضوع ←

تعالوا نتعلم من القنافذ فن التخاطب مع الشركات الكبرى!

كل حين تطالعنا مقالات تطالب بمقاطعة هذه الشركة وتكبيد تلك المؤسسة الخسائر وفضحها وشتم القائمين على الجهة الحكومية الفلانية لأسباب متراوحة قد يكون بعضها جادا وخطيرا.. ويكون البعض الآخر شخصيا ومن باب تصفية الحسابات أو التنافس الغير شريف بين الشركات.

وفي أغلب الحالات، تبوء هذه الحملات بالفشل فلا ترضخ الشركات للمطالب وينسى الجميع الحملة بعد حين ويعودون لحياتهم الاستهلاكية المعتادة!

أكمل قراءة الموضوع ←

أبناء الـ(……………..) في مدرجاتنا!

مباراة بين فريقين.. أي فريقين من أندية الدولة..

الجماهير بالكاد تملأ ربع المدرجات.. كالعادة..

أسباب غيابها كثيرة..

هل سألوم الغائبين؟ لا طبعا.. ففاقد الشئ لا يعطيه.. وأنا أقرر في كل مباراة أحضرها ألا أحضر مباراة أخرى.. تمضي الأيام وأنسى أو يجبرني الحنين على الحضور.. فأحضر.. وأقرر ألا أحضر مرة أخرى!

أكمل قراءة الموضوع ←